أثار التوأم يزيد وزياد المطيري، من جوالة جامعة شقراء إعجاب الجميع وارتياحهم واستغرابهم لشدة الشبه بين الاثنين.
ويروي يزيد أن الحجاج يفاجأون حينما أقدم لهم خدمة فيظهر أخي زياد فجأة في المشهد فيستغربون وكأني بهم يقولون من أين خرج لنا هذا؟
ومن المواقف التي حدثت لهما يذكر زياد أنه طلب من حاج مرهق الانتظار؛ ليحضر له العصير والماء والطعام، وأتاه أخي يزيد فاستغرب أنه لم يحضر معه شيئاً مما وعد به، وفجأة ظهرت في المشهد فكان أن أخذ يردد سبحان الله! وعن المشاركة وأثرها عبر فرق الجوالة عبّر يزيد عن سعادته بهذا العمل الإنساني، وبيّن إن المتابع لمنظومة الخدمات والجهود التي تقوم بها جمعية الكشافة بالتعاون والتنسيق والمساندة مع الجهات الحكومية والأهلية يدرك أهمية الجهود التي أثمرت عطاءً وبذلاً لراحة ضيوف الرحمن. من جانبه، يشيد شقيقه زياد بجهود الكشافة في الحج في خدمة إرشاد الحجاج التائهين؛ لأن الحجاج قد يضلون الطريق عن مقر مخيماتهم في مشعري عرفات ومنى؛ بسبب كثرة تحركاتهم وتنقلاتهم المستمرة الأمر الذي يتطلب وجود الكشافة للقيام بدور الإرشاد.
ويروي يزيد أن الحجاج يفاجأون حينما أقدم لهم خدمة فيظهر أخي زياد فجأة في المشهد فيستغربون وكأني بهم يقولون من أين خرج لنا هذا؟
ومن المواقف التي حدثت لهما يذكر زياد أنه طلب من حاج مرهق الانتظار؛ ليحضر له العصير والماء والطعام، وأتاه أخي يزيد فاستغرب أنه لم يحضر معه شيئاً مما وعد به، وفجأة ظهرت في المشهد فكان أن أخذ يردد سبحان الله! وعن المشاركة وأثرها عبر فرق الجوالة عبّر يزيد عن سعادته بهذا العمل الإنساني، وبيّن إن المتابع لمنظومة الخدمات والجهود التي تقوم بها جمعية الكشافة بالتعاون والتنسيق والمساندة مع الجهات الحكومية والأهلية يدرك أهمية الجهود التي أثمرت عطاءً وبذلاً لراحة ضيوف الرحمن. من جانبه، يشيد شقيقه زياد بجهود الكشافة في الحج في خدمة إرشاد الحجاج التائهين؛ لأن الحجاج قد يضلون الطريق عن مقر مخيماتهم في مشعري عرفات ومنى؛ بسبب كثرة تحركاتهم وتنقلاتهم المستمرة الأمر الذي يتطلب وجود الكشافة للقيام بدور الإرشاد.